لم يعد اعتذار رئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري هو القضية. ما يهم الآن، البحث في مستقبل وضعيته السياسية، هل يستمرّ على ذات مستوى الحضور الذي ألِفناه عام 2018 وما قبل، أم أنه سيرشّد في ظل طغيان انتشار “الخوارج” من حوله. إذا كان نعم فكيف؟ يبقى السؤال المركزي: أين سيكون الحريري إقليمياً. الرئيس سعد الحريري مأزوم. … تابع قراءة الحريري زعيم 8 آذار!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه